الدليل التفاعلي هو منصة رقمية توفر الوصول عبر الإنترنت إلى دليل اسفير ومجموعات أخرى من المعايير الإنسانية بلغات مختلفة. اعتباراً من عام 2020، يتيح لك الدليل التفاعلي أيضاً التعليق على الدليل والمساعدة في تحسينه. ويمكنك نشر روابط لموارد منشورة حديثاً أو مشاركة دراسات الحالة وقصص النجاح، أو ببساطة تنبيهنا إلى عدم الدقة في النص. ويمكنك تبادل أفكارك مع الممارسين الآخرين في مجتمع اسفير أو تدوين ملاحظات للاستخدام الخاص بك.
إذا أرسلت تعليقاً عاماً، سوف يقوم اسفير بالتحقق من المحتوى للتأكد من ملاءمته وصلاحيته، وفي حالة قبوله، سيجعله متاحاً بحيث يمكن للمستخدمين الآخرين الاطلاع عليه. يمكنك معرفة المزيد عن عملية التحقق هذه عبر الاطلاع على الأسئلة المتكررة أدناه.
يرجى العلم أنه سيتم تخزين جميع المحتويات التي يتم مشاركتها بهدف إثراء الطبعة التالية من الدليل. وهذا يعني أن مساهماتكم ستساعد العاملين في المجال الإنساني الحاليين والمستقبليين على تقديم مساعدة عالية الجودة، وخاضعة للمساءلة، وتضمن أن السكان يظلون دائماً في قلب الاستجابات الإنسانية.
إذا أردت دعماً فنياً أو معلومات إضافية، يرجى التواصل معنا.
يرجى ملاحظة ما يلي: في الوقت الحالي، تُقبل تعليقات المستخدمين على الواجهة الإنجليزية فقط لدليل اسفير. ونأمل أن نتمكن من قبول التعليقات على الصيغ اللغوية الأخرى في الأشهر المقبلة.
نرحب بأي من التعليقات الآتية:
يمكنكم أيضاً مشاركة آرائكم وخبراتكم الخاصة، التي سنقوم بمراجعتها على أساس كل حالة على حدة.
سيقوم خبراؤنا بتقييم كل تعليق أو مورد للتحقق من أنه مؤهل لإتاحته للجمهور، استناداً إلى خمسة معايير:
وينبغي أن تكون الآراء والخبرات الفردية مُدّعمة بشكل جيد وتضيف قيمة لمستخدمي الدليل التفاعلي الآخرين.
“تسترشد المعايير الدنيا بالأدلة المتاحة والتجارب الإنسانية. حيث تقدم أفضل الممارسات القائمة على توافق واسع في ا لآراء”.
– دليل اسفير 2018
من المساهمات الرئيسة التي يقدمها اسفير للقطاع الإنساني هو تجميع الآراء الثاقبة الجماعية لآلاف الممارسين في كل طبعة جديدة من طبعات الدليل. لقد قدم أكثر من 2,000 شخص أكثر من 4,500 تعليق خلال المراجعة الأخيرة في 2017-2018.
معارفك وخبراتك والموارد التي تقدمها تساعد في تشكيل المعايير الإنسانية العالمية والطريقة التي نستجيب بها للأزمات الحالية والمستقبلية. لن يتغير محتوى الإصدارات المطبوعة من الدليل إلا في الطبعة القادمة، لكننا ملتزمون بمواصلة المناقشات عبر الإنترنت في جميع الأوقات. والآن لدينا التكنولوجيا اللازمة للقيام بذلك، لذا يرجى البدء في إرسال مساهماتك لنا.